البعض يتحلقون حول عربة تبيع حمص الشام يقف خلفها رجلٌ عجوز. تقترب الصورة أكثر فاكثر حيث العجوز ينظر مبتسمًا تلقاء المشاهدين بينما تظهر علي الشاشة جملة "مصر.. الحلوة". فجأة، تضطرب الصورة وتهتز هزاتٍ متتالية، ثم تظهر رسالة من جهاز الاستقبال، بعد أن تغيب الصورة تماما وتحل محلها خلفية سوداء، مفاداها "عفوًا.. الإشارة ليست موجودة أو رديئة".
محمد
عوض
5 اتكلموووووو:
!!
هي منعدمة باعتقادي اساسا
مثل الجوقة التى كانت قبلهم تماما
هل تعرف..ذكرنى هذا بمشهد الرجل الغارق فى المجارىر الطافحة فى فيلم جاءنا البيان التالى..كان الرجل يبدى امتنانه لنعمة المجارىر
الطافحة
وكما قال البرغوثى الصغير : عايز ابقى منهم..زيهم..ارضى بسيد قشطة مختوم له موافقة من عموم الشعب يتعين على رتبة غزال نافر
المدهش هنا هو قدرة المحدثين على ارتداء جلد الحلاليف الخاص
بالقدامى بسرعة لا تصدق..والمدهش أكثر اعتقادهم أننا سنصدق كونهم قطيعا من الغزلان النافرة
والمدهش اكثر هو التقاطك لهذه الصورة
nice work
انا هتكلم بالعامية لاني لن أتمكن من مجاراة لغتك العربية .. فحفاظا على ماء الوجه، خليني في العامية المصرية الأصيلة ..
هو سؤال واحد بس ..
مرديتش على التعليقات ليه؟
لا لا معلش خليهم اتنين ...
مش شايف ان أكتوبر ده بعيد شوية ... خير؟؟
بس خلاص
للاسف :(
Post a Comment